المغترب الجنوبي علي احمد فقيه ضحية جديدة لفايروس كورونا في اسبانيا واخر وصية له: ادفنوني مع علم بلادي العزيز العلم اللبناني

وأنْ يكونَ الفراقُ حقيقةً مؤلمة
ليرسمَ في الفؤادِ جروحًا دائمة
بسم الله الرحمن الرحيم
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي، وَادْخُلِي جَنَّتِي "
بمزيد من الحزن والأسى انتقل إلى رحمة الله تعالى فقيد الإغتراب علي أحمد فقيه من بلدة كفرتبنيت بعد صراع دام طويلاً مع الوباء اللعين الكورونا في أسبانيا حيث واروه الثرى مع وشاح علم وطنه العزيز (العلم اللبناني)
ندعو الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان .
"إنَّا لله وإنّا إليه راجعون"
_.jpeg)
_.jpeg)

