من كثرة المأسى –احترت بالعنوان ،فاليكن البطالة الان ؛وهى تتكاثر فى ظل صرف عدد كبير من المواطنين واهمها انهم يقبضون نصف الراتب –وارتفاع الاسعار –والتلاعب بالدولاربحيث المعاش او الماعاش -675000 او 168 $-اضافة اقفال المؤسسات وصرف 800 ألف موظف والمعطيات نحو الاسوأ-وتراجع الثورة الحقيقية –وكثرة الجياع –وعدم التخلص من الطبقةالفاسدةالنتنه-والبلد على كف عفريت –وعدم والتهرب من اعادة الودائع –واغفاءة جمعية الدفاع عن المستهلكين ---ولفت نظرى قصة أدمون نعيم –بانهم شحطوه من الطابق السادس الى الاول لانه رفض المؤامرة 1985 1991 –وليس الان كما مع سلامه بانه مشترك بالمؤامرة –وعندهم الرشوة بالدولار –وخيانة الضمير –بغطاء امريكى –ولعلمكم ان نسبة البطالةالان 50 %خصوصا بين الشباب –والمطاعم التى اقفلت هى785 مطعما ويعتبروا تحت خط الفقر-وزد نصف راتب للمعلمين والمعلمات –وانهيار العملة المحلية –والتعريف العلمى للبطالة حساب نسبة الافراد العاطلين عن العمل الى القوةالعاملة زائد تزايد لسكان ح-وتباطؤ النمو الاقتصادى زائد الحروب –زائد الجريمة – والسرقة والتحريض الامريكى –اما جريمتنا باننا فقراء -اضافة للدين العام +ازمة الكهرباء –الدولة والمولدات + زائد 1430 مواطن ينتسبون للضمان –ومعاش المواطن 2 $ باليوم ولو أطلت البحث لطالت بى الصفحات – وبراييى اتركوا الحكومة الحالية تعمل –ولا تدعوا مجالا لشلة حرمية واكثر من لصوص
د حسن فاخورى