إذا مات العالم ثُلم في الإسلام ثَلمة لا يسدّها شيء إلى يوم القيامة: السيد نجيب خلف يوسف في ذمة الله

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً
انا لله وانا اليه راجعون منذ قليل ارتحل الى الملكوت الأعلى
سماحة العلامة السيد نجيب خلف يوسف
قدس الله نفسه الزكية وتغمده الله بواسع رحمته واسكنه َفسيح جنانه مع محمد واله صلى الله عليه وآله
والعلامة السيد هو صهر المرحوم المقدس الشيخ موسى عبد الكريم شرارة
وهو قضى عمره عالما عاملا صابرا دون أن تلين له قناة أو تفتر له عزيمة، باذلا وسعه لاحياء شريعة الاسلام الحنيف.
رحم الله سيدنا رحمة واسعة وحشره مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا، وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.