قبلان: لا نريد 'كوكتيل أمني وطائفي'!
وأضاف، "بِهذا المجال لا نريد "كوكتيل أمني وطائفي" ولا خطابات بغير محلها الوطني، ولا عذر لتقصير السلطة والأجهزة ولعبة الإعتذارات مكشوفة".
وشدد قبلان على، أن "ما نحتاجه جيش من المراقبين لحماية الأسواق وتأكيد سلطة القانون بمجال العمل والإستشفاء والأمن وحماية الإدارات العامة من الفساد الذي ينخرها، ولا يمكن انتشال البلد إلا عبر منع اليد الأجنبية من مصادرة اليد اللبنانية، وأرباب العمل بهذا المجال يرتكبون خيانة وطنية، والنزوح غير اللبناني كارثة وطنية".
وتابع، "يجب أن يتذكر البعض أنّ إسرائيل هي التي تخوض حروب التهجير والإحتلال والإبادة والفظاعات منذ العام 1948، وما تقوم به الحركات التحررية دفاع عن النفس".