| صافرات الانذار تدوي في تل ابيب |
| تاريخ النشر : 05-08-2022 18,19 |
صور أرشيفية
"بعد العدوان الاسرائيلي على غزة، والذي ادى الى اغتيال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي تيسير الجعبري وعدد من مرافقيه وارتقاء اكثر من 8 شــــــــــــــهـــــــ.ـــــــd اء بينهم طفلة و55 إصابة بين المدنيين، افاد مراسل الميادين قبل قليل:
- صافرات الإنذار تدوي في يبنا والساحل جنوب "تل أبيب".
- إطلاق صاروخ بعيد المدى من شمال قطاع غزة باتجاه الاراضي المحتلة.
- صليات صاروخية كثيفة تتجه نحو مدن الجنوب.
مراسل الميادين في غزة: رشقة جديدة الآن من صواريخ المقاومة
هذا ونشرت سبوتنيك:
قالت قناة "كان" الإسرائيلية الرسمية إن وزير الدفاع بيني غانتس وافق على استدعاء 25 ألف جندي احتياطي، على وقع انطلاق عملية عسكرية في قطاع غزة.
وقالت القناة: "في أمر استثنائي، وافق وزير الدفاع غانتس على تجنيد ما يصل إلى 25 ألف جندي احتياط".
فيما قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلية: "كجزء من عملية "الفجر الصادق"، وافق وزير الدفاع بيني غانتس على تعبئة ما يصل إلى 25000 جندي احتياطي بأمر استدعاء استثنائي - وفقا للاحتياجات العملياتية".
من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي: "بدأ جيش الدفاع الإسرائيلي تعبئة واسعة للاحتياط".
وأضاف في بيان نشره على حسابه في موقع تويتر: "إلحاقا بتقييم الوضع تقرر تجنيد واسع النطاق لجنود الاحتياط من أجل تعزيز القوات في القيادة الجنوبية والدفاع الجوي وقيادة الجبهة الداخلية والقوات المقاتلة".
وتابع: "تم الاستدعاء بموجب أمر إنذار استثنائي بموافقة وزير الدفاع".
وفي وقت سابق من مساء اليوم الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي استئناف قصف أهداف تابعة لحركة "الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة، وذلك بعد وقت قصير من اغتيال قيادي في الحركة وناشطين آخرين.
وقال الجيش في بيان: "تم القضاء على عدد من نشطاء الجهاد الإسلامي في الهجوم".
وقال الجيش: "أمر رئيس الأركان اللواء أفيف كوخافي، الجيش الإسرائيلي بالانتقال إلى حالة الطوارئ وفتح مركز القيادة العليا".
وكان الجيش الإسرائيلي قد شن، في وقت سابق من اليوم الجمعة، قصفا على قطاع غزة قال إنه أسفر عن مقتل 15 ناشطا في حركة "الجهاد الإسلامي" بينهم القيادي تيسير الجعبري.
وعقب القصف، قال زياد النخالة الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" إنه لا خطوط حمراء في رد الحركة على القصف الإسرائيلي لقطاع غزة، متوعدا أن تكون مدينة تل أبيب وسط إسرائيل "تحت ضربات صواريخ المقاومة".
- صافرات الإنذار تدوي في يبنا والساحل جنوب "تل أبيب".
- إطلاق صاروخ بعيد المدى من شمال قطاع غزة باتجاه الاراضي المحتلة.
- صليات صاروخية كثيفة تتجه نحو مدن الجنوب.
مراسل الميادين في غزة: رشقة جديدة الآن من صواريخ المقاومة
هذا ونشرت سبوتنيك:
قالت قناة "كان" الإسرائيلية الرسمية إن وزير الدفاع بيني غانتس وافق على استدعاء 25 ألف جندي احتياطي، على وقع انطلاق عملية عسكرية في قطاع غزة.
وقالت القناة: "في أمر استثنائي، وافق وزير الدفاع غانتس على تجنيد ما يصل إلى 25 ألف جندي احتياط".
فيما قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الاسرائيلية: "كجزء من عملية "الفجر الصادق"، وافق وزير الدفاع بيني غانتس على تعبئة ما يصل إلى 25000 جندي احتياطي بأمر استدعاء استثنائي - وفقا للاحتياجات العملياتية".
من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي: "بدأ جيش الدفاع الإسرائيلي تعبئة واسعة للاحتياط".
وأضاف في بيان نشره على حسابه في موقع تويتر: "إلحاقا بتقييم الوضع تقرر تجنيد واسع النطاق لجنود الاحتياط من أجل تعزيز القوات في القيادة الجنوبية والدفاع الجوي وقيادة الجبهة الداخلية والقوات المقاتلة".
وتابع: "تم الاستدعاء بموجب أمر إنذار استثنائي بموافقة وزير الدفاع".
وفي وقت سابق من مساء اليوم الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي استئناف قصف أهداف تابعة لحركة "الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة، وذلك بعد وقت قصير من اغتيال قيادي في الحركة وناشطين آخرين.
وقال الجيش في بيان: "تم القضاء على عدد من نشطاء الجهاد الإسلامي في الهجوم".
وقال الجيش: "أمر رئيس الأركان اللواء أفيف كوخافي، الجيش الإسرائيلي بالانتقال إلى حالة الطوارئ وفتح مركز القيادة العليا".
وكان الجيش الإسرائيلي قد شن، في وقت سابق من اليوم الجمعة، قصفا على قطاع غزة قال إنه أسفر عن مقتل 15 ناشطا في حركة "الجهاد الإسلامي" بينهم القيادي تيسير الجعبري.
وعقب القصف، قال زياد النخالة الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" إنه لا خطوط حمراء في رد الحركة على القصف الإسرائيلي لقطاع غزة، متوعدا أن تكون مدينة تل أبيب وسط إسرائيل "تحت ضربات صواريخ المقاومة".
| Tweet |  |
.jpg)
