| بالفيديو: أسد البحر يظهر في بحر جنوبي |
| تاريخ النشر : 08-10-2022 16,4,19 |
"فوجئ أحد صيادي الأسماك بظهور حيوان الفقمة (أسد البحر) يسبح بمحاذاة مركبه قبالة رأس البياضة.
مدير محمية شاطئ صور الطبيعية، علي بدر الدين، أشار إلى أنه ليس من المستغرب وجود حيوان الفقمة في تلك المنطقة، وهو مرصود من قبل اللجنة العلمية التابعة لمحمية شاطئ صور الطبيعية بالتعاون مع صيادي الأسماك منذ سنتين. واعتبر أن وجود حيوان الفقمة في تلك المنطقة يؤكد أن الشاطئ الممتد من صور إلى الناقورة يتميّز بنظافته وخلوّه من التلوث، وهذا يساهم في الحفاظ على التنوع البيولوجي للكائنات البحرية المرتبطة بالنظم الأيكولوجيّة، وهي من أهم المناطق البحرية في لبنان.
وأضاف أن وجود حيوان الفقمة «المهدّدة» عالمياً في تلك المنطقة، يدلّ على وجود أنواع أخرى من الأحياء البحرية المهددة بالانقراض، وهي وجدت في الساحل الجنوبي بيئة ملائمة وسليمة لحماية نفسها. وأكد أن هذه الفقمة سوف تبقى تتابَع من قبل اللجنة العلمية في المحمية من أجل حمايتها وتأمين فرص استمرارها في بحر الناقورة قرب الشاطئ الذي يحوي مغاور صخرية عدة، تشكل ملجأً لتعيش فيه الفقمة.
ونوّه بدر الدين بدور صيادي الأسماك والناشطين البيئيّين في القرى الساحلية الجنوبية، على مساهمتهم في الحفاظ على الأحياء البحرية، وأثنى على الجهود التي تُبذل مع المجتمع المحلّي من خلال حملات التوعية التي بدأت تؤتي ثمارها لناحية إبلاغ المحمية عن أي ظاهرة في البحر، لا سيما الأحياء البحرية النادرة والحفاظ عليها.
مدير محمية شاطئ صور الطبيعية، علي بدر الدين، أشار إلى أنه ليس من المستغرب وجود حيوان الفقمة في تلك المنطقة، وهو مرصود من قبل اللجنة العلمية التابعة لمحمية شاطئ صور الطبيعية بالتعاون مع صيادي الأسماك منذ سنتين. واعتبر أن وجود حيوان الفقمة في تلك المنطقة يؤكد أن الشاطئ الممتد من صور إلى الناقورة يتميّز بنظافته وخلوّه من التلوث، وهذا يساهم في الحفاظ على التنوع البيولوجي للكائنات البحرية المرتبطة بالنظم الأيكولوجيّة، وهي من أهم المناطق البحرية في لبنان.
وأضاف أن وجود حيوان الفقمة «المهدّدة» عالمياً في تلك المنطقة، يدلّ على وجود أنواع أخرى من الأحياء البحرية المهددة بالانقراض، وهي وجدت في الساحل الجنوبي بيئة ملائمة وسليمة لحماية نفسها. وأكد أن هذه الفقمة سوف تبقى تتابَع من قبل اللجنة العلمية في المحمية من أجل حمايتها وتأمين فرص استمرارها في بحر الناقورة قرب الشاطئ الذي يحوي مغاور صخرية عدة، تشكل ملجأً لتعيش فيه الفقمة.
ونوّه بدر الدين بدور صيادي الأسماك والناشطين البيئيّين في القرى الساحلية الجنوبية، على مساهمتهم في الحفاظ على الأحياء البحرية، وأثنى على الجهود التي تُبذل مع المجتمع المحلّي من خلال حملات التوعية التي بدأت تؤتي ثمارها لناحية إبلاغ المحمية عن أي ظاهرة في البحر، لا سيما الأحياء البحرية النادرة والحفاظ عليها.
وجدت الفقمة المهددة بالانقراض في الساحل الجنوبي، بيئة ملائمة وسليمة لحماية نفسها تصوير بلال قشمر#لبنان pic.twitter.com/uDsFq6JYJC
— جريدة الأخبار - لبنان (@alakhbarleb) October 7, 2022
| Tweet |  |
.jpg)
