| 'تدمّرت حياتي'... أمبر هيرد تصف قرارها بـ'الصعب' |
| تاريخ النشر : 20-12-2022 3 |
كتبت "الممثلة" الأميركية أمبر هيرد، على حسابها عبر "إنستغرام"، اليوم الإثنين، إنها ستسوّي دعوى تشهير أقامها ضدها زوجها السابق جوني ديب.
ووصفت قرارها بتسوية القضية ووقف استئناف التقاضي، مع طليقها بالـ"صعب للغاية"، مضيفةً أنه جاء بعد "قدر كبير من المداولات".
كانت هيئة محلفين بولاية فرجينيا قضت في حزيران 2022، بأن هيرد، بطلة فيلم أكوامان، شوَّهت سمعة ديب، بطل فيلم قراصنة الكاريبي، في محاكمة استمرت ستة أسابيع وشوهدت جلساتها على نطاق واسع وتضمنت أدلة واضحة وصريحة وشهادة توضح بالتفصيل العلاقة المتوترة بين الزوجين السابقين.
حكمت هيئة المحلفين أيضاً لصالح هيرد في بعض جوانب دعواها المضادة ضد ديب, ومنحت الهيئة ديب تعويضًا قدره 15 مليون دولار من هيرد، بينما منحتها تعويضاً بواقع مليوني دولار.
في حين رفع ديب، الدعوى على هيرد، مطالبًا بتعويضٍ قدره 50 مليون دولار، قائلاً إنها أساءت إلى سمعته عندما وصفت نفسها بـ"الشخصية العامة التي تمثل (مأساة) العنف المنزلي"، في مقال رأي بإحدى الصحف.
في المقابل، طالبت هيرد، بتعويضٍ قدره 100 مليون دولار، قائلةً إن ديب أساء إليها عندما وصف محاميه اتهاماتها بأنها "كيدية".
ونفى ديب ضرب هيرد أو أي امرأة، وقال: "إن هيرد هي من استعملت معه العنف في علاقتهما".
أمبر هيرد كتبت على حسابها عبر "إنستغرام"، إنها تنهي الإجراءات الجارية ولمدة ستة أسابيع، شن الزوجان السابقان خلالها حرباً بلا رحمة, واتهم جوني ديب، أمبر هيرد بالتشهير, بعد نشر عمود في صحيفة "واشنطن بوست" وصفت فيه الممثلة الأمريكية نفسها بأنها "ضحية العنف الأسري".
الممثلة الأميركية كتبت: "لقد اتخذت قراراً صعباً للغاية، من المهم بالنسبة لي أن أقول إنني لم أختر هذا مطلقاً. لقد دافعت عن حقي، وبفعل ذلك تدمرت حياتي. إن التشهير الذي واجهته على وسائل التواصل الاجتماعي نسخة مضخمة من الطريقة التي يتم تها إعادة إيذاء النساء".
أمبر هيرد قالت: "حتى لو كان استئنافي للعدالة الأمريكية ناجحاً، فإن أفضل نتيجة ستكون محاكمة جديدة، حيث يتعين على هيئة المحلفين الجديدة تقييم الأدلة, لا يمكنني تجاوز هذه المرة الثالثة".
ووصفت قرارها بتسوية القضية ووقف استئناف التقاضي، مع طليقها بالـ"صعب للغاية"، مضيفةً أنه جاء بعد "قدر كبير من المداولات".
كانت هيئة محلفين بولاية فرجينيا قضت في حزيران 2022، بأن هيرد، بطلة فيلم أكوامان، شوَّهت سمعة ديب، بطل فيلم قراصنة الكاريبي، في محاكمة استمرت ستة أسابيع وشوهدت جلساتها على نطاق واسع وتضمنت أدلة واضحة وصريحة وشهادة توضح بالتفصيل العلاقة المتوترة بين الزوجين السابقين.
حكمت هيئة المحلفين أيضاً لصالح هيرد في بعض جوانب دعواها المضادة ضد ديب, ومنحت الهيئة ديب تعويضًا قدره 15 مليون دولار من هيرد، بينما منحتها تعويضاً بواقع مليوني دولار.
في حين رفع ديب، الدعوى على هيرد، مطالبًا بتعويضٍ قدره 50 مليون دولار، قائلاً إنها أساءت إلى سمعته عندما وصفت نفسها بـ"الشخصية العامة التي تمثل (مأساة) العنف المنزلي"، في مقال رأي بإحدى الصحف.
في المقابل، طالبت هيرد، بتعويضٍ قدره 100 مليون دولار، قائلةً إن ديب أساء إليها عندما وصف محاميه اتهاماتها بأنها "كيدية".
ونفى ديب ضرب هيرد أو أي امرأة، وقال: "إن هيرد هي من استعملت معه العنف في علاقتهما".
أمبر هيرد كتبت على حسابها عبر "إنستغرام"، إنها تنهي الإجراءات الجارية ولمدة ستة أسابيع، شن الزوجان السابقان خلالها حرباً بلا رحمة, واتهم جوني ديب، أمبر هيرد بالتشهير, بعد نشر عمود في صحيفة "واشنطن بوست" وصفت فيه الممثلة الأمريكية نفسها بأنها "ضحية العنف الأسري".
الممثلة الأميركية كتبت: "لقد اتخذت قراراً صعباً للغاية، من المهم بالنسبة لي أن أقول إنني لم أختر هذا مطلقاً. لقد دافعت عن حقي، وبفعل ذلك تدمرت حياتي. إن التشهير الذي واجهته على وسائل التواصل الاجتماعي نسخة مضخمة من الطريقة التي يتم تها إعادة إيذاء النساء".
أمبر هيرد قالت: "حتى لو كان استئنافي للعدالة الأمريكية ناجحاً، فإن أفضل نتيجة ستكون محاكمة جديدة، حيث يتعين على هيئة المحلفين الجديدة تقييم الأدلة, لا يمكنني تجاوز هذه المرة الثالثة".
| Tweet |  |
.jpg)
