وفاة متولي مقام السيدة زينب (ع)، الطبيب والوزير الدكتور السيد هاني محسن مرتضى
واضاف: "على رفعة ما حاز من مناصب كان يكفيه أن يبقى المقيم في قلوب الناس ووجدانهم رهن حاجاتهم النفسية والجسدية، وعاملا على تطوير حاضرهم ليواكب المستقبل في التعليم والتربية والطب وسائر القطاعات الوطنية والاجتماعية".
وتابع: "آذاه ما أصاب سوريا من مخططات التآمر العالمية، فكان حزنه في أواخر سنواته رفيق إيمانه بالحق وثقته بالنصر.الطبيب السيد هاني محسن مرتضى كان يدا للخير أسهمت في إزالة ظلم الجهل وواجهت بقيمها وعلمها وإيمانها المنفتح ظلامية التكفيريين".
وختم: "لروحه السلام في ارتقائها إلى عليين بحق جده الغالب علي بن ابي طالب (ع) وبشفاعة المخدومة صاحبة المقام (ع)، والسلام عليه يوم يبعث حيا."