اللواء السيد: خليكم بالمحاصصة!

وأضاف، "أولاً، مشكور فرع المعلومات على سرعته ممّا وضع حداً لسوء الاستثمار السياسي للحادث، ثانياً، على بعض القوى السياسية الموتورة التي إستغلّت هذا الحادث وحوادث أخرى سابقة في الكحالة والجنوب، ان تستخلص بأنّ التسرّع بإطلاق الإتهامات العشوائية سيصيبها اكثر من غيرها".
وتابع، "خاصة وأن وضْع لبنان اليوم يُشبه الحطب اليابس الذي لا يحتمل أكثر من شرارة".
وختم: "خليكم بالمحاصصة والفساد والبحث عن رئيس، وأتركوا الامن يقوم بدوره".