'مُطَمْئِن وناصحٌ وتحذيريّ'... اللّواء السيّد يُعلّق على خطاب اليوم!
وأضاف، "وأنّ رسائل وضغوط الخارج على لبنان انطلاقاً من شعار "أمن إسرائيل" لا تجدي من دون تأمين حقوق لبنان أوّلاً، وأننا لا نسعى للحرب لكننا مستعدون لها ولا نخشاها".
وأردف، "بالخلاصة، هو كلامٌ مُطَمْئِن لعقلاء الداخل، وناصحٌ لوسطاء الخارج، وتحذيريّ لمجانين العدوّ".