| مجلس علماء فلسطين في لبنان والخارج ينعي الشيخ الدكتور عبد الله رشيد حلاق |
| تاريخ النشر : 21-03-2022 2 |
نعى مجلس علماء فلسطين خطيب مسجد بطاح ورئيس جمعية النور، ورئيس الحركة الإسلامية المجاهدة سابقا، ومدير معهد مرشد، ومدير مركز الدراسات في تجمع العلماء المسلمين سابقا، ورئيس هيئة أمناء مجلس علماء فلسطين في لبنان، المجاهد والمفكر الشيخ الدكتور عبد الله رشيد حلاق رحمه الله تعالى.
ويتقدم مجلس علماء فلسطين في لبنان والخارج من علماء الأمة، والتجمعات العلمائية في لبنان، والحركة الإسلامية المجاهدة، ومخيمات لبنان ومدينة صيدا، والتجمعات الفلسطينية، ومن ذويه وعائلته وأنسبائه ومحبيه ومن المقاومة في لبنان وفلسطين، بأحر التعازي، سائلا المولى عز وجل له المغفرة والرحمة.
وأشار المجلس أن الشيخ الدكتور عبد الله حلاق كان مقاوما إسلاميا عروبيا وحدويا فلسطينيا في مواقفه وحبه للقدس، ودفاعه عن فلسطين والمقاومة، وكان يتمتع بنظرته الثاقبة وبصيرته المميزة وتحليلاته الواقعية وفكره النير وهمته القوية وهدوئه المعهود.
وأضاف المجلس اننا عرفنا الدكتور الشيخ عبد الله حلاق عالما جليلا هادئا، وإماما مجاهدا، ورجلا قويا صابرا محتسبا، كثير الذكر والتسبيح والدعاء وتلاوة القرآن، وإعطاء الدروس والتوجيهات والإرشادات، وأسس عدة جمعيات وألف عشرات الكتب المهمة وتخرج على يديه الكثير من المشايخ والدعاة وخاصة من خلال معهد مرشد الذي كان مديرا له لعدة سنوات.
رحمك الله يا شيخ عبد الله، يا صاحب المبادئ والهمة العالية، أيها الصادق، الوفي والمخلص، رحمك الله وألهم ذويك الصبر والسلوان، وغفر الله لك وأدخلك فسيح جناته وحشرك مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
ويتقدم مجلس علماء فلسطين في لبنان والخارج من علماء الأمة، والتجمعات العلمائية في لبنان، والحركة الإسلامية المجاهدة، ومخيمات لبنان ومدينة صيدا، والتجمعات الفلسطينية، ومن ذويه وعائلته وأنسبائه ومحبيه ومن المقاومة في لبنان وفلسطين، بأحر التعازي، سائلا المولى عز وجل له المغفرة والرحمة.
وأشار المجلس أن الشيخ الدكتور عبد الله حلاق كان مقاوما إسلاميا عروبيا وحدويا فلسطينيا في مواقفه وحبه للقدس، ودفاعه عن فلسطين والمقاومة، وكان يتمتع بنظرته الثاقبة وبصيرته المميزة وتحليلاته الواقعية وفكره النير وهمته القوية وهدوئه المعهود.
وأضاف المجلس اننا عرفنا الدكتور الشيخ عبد الله حلاق عالما جليلا هادئا، وإماما مجاهدا، ورجلا قويا صابرا محتسبا، كثير الذكر والتسبيح والدعاء وتلاوة القرآن، وإعطاء الدروس والتوجيهات والإرشادات، وأسس عدة جمعيات وألف عشرات الكتب المهمة وتخرج على يديه الكثير من المشايخ والدعاة وخاصة من خلال معهد مرشد الذي كان مديرا له لعدة سنوات.
رحمك الله يا شيخ عبد الله، يا صاحب المبادئ والهمة العالية، أيها الصادق، الوفي والمخلص، رحمك الله وألهم ذويك الصبر والسلوان، وغفر الله لك وأدخلك فسيح جناته وحشرك مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
| Tweet |  |
.jpg)
