هو كتاب أخر محرف عن التوراة ،والكلمة مشتقة من لامود بالعبريه ، والكلمة تعنى الدراسة لتعليم الديانه اليهوديه ،وهو تدوين لنقاشات الحاخامات بالاخلاق والاعراف والقصص ،وأسوأ شىء فى الكتاب أنه يحق لليهودى أن يزنى بأى امرأة غير يهوديه –وان يد الله مغلولة –بل غلت ايديهم ولعنوا بما قالوا –وكذلك بأن الله إذا حلف يمينا فهو يحتاج الى من يحله من يمينه ،وأن الله ندم على تركه اليهود للتعاسة ،وهو يلطم ويبكى كل يوم وتسقط من عينيه دمعتان –فواحدة تضرب المياه وترتجف الارض وتتحرك بالزلازل –وانه سبحانه اعترف بتخريبه الهيكل وصار يبكى ولم يزل –ولو كتبت عن كل مافى التلموديه لطالت الصفحات –عن الشطحات والتفاهات والسفاهات –وخاصة القول أن اليهودى أحب الى الله من الملائكه – والذى يصفع اليهودى كمن يصفع الله –وان اليهودى جوهر من الله –وكذلك ان من راى أنه يجامع أمه سيؤتى الحكمة اما رؤيا مجامعة الاخت سيؤتى نور العقل –ولولا اليهود لإرتفعت البركة من الارض –وحجبت الشمس وإنقطع المطر –ويباح لليهوديه ان تزنى بغير اليهودى ---تسيفى ليفنى –ولو كانت متزوجه –وهو يزنى امام زوجته ----والتلموديه إفترت على نبينا ابراهيم الخليل بأنه أكل 74 رجلا وشرب دماءهم –وأن أدم عاشر ليليا عشرة زوجية 130 سنه –وليلة شيطانية وأنجب شياطين واقزام –واماحواء فقد عاشرت شيطانا 130 سنه وانجبت للشيطان ذرية –وجاء فى التلمود ان على اليهودى ان يلعن المسيحى ثلاث مرات يوميا –ويطلب من الله ابادتهم والقضاء هلى ملوكهم ---وبنظرهم ان الجحيم اكبر 60 مرة من النعيم –ويجب رفض من يتوضأ بالارجل والايادى كالمسلمين –ورفض من لايختتن كالمسيحيين –واذا مات خادم او خادمة اليهودى فلا لزوم لتقبل التعازى –ويزعم التلمودى ان البقرة الحمراء هى مقدسه وعند ظهورها سيبنون الهيكل ويهدموا الاقصى –فتحرق البقرة ويذر رمادها للطهارة ---ويقولون كل يهودى هو من ام يهوديه –وكل من يتحول اليهم بالشكل السليم هو يهودى ---وعبدة الشيطان هم من تهودوا ،ومالوا عن عقيدة موسى –ويتحركون عند قراءة التوراة –وحائط البراق اسموه المبكى –واليهود يرفضون كل ما أمن به الاسلام والمسيحية –وهاجموا الانبياء –وقتلوا الرسل وركبوا الضلال وعبدوا غير الله –وانكروا البعث ----ضربت عليهم الذل والمسكنة وباءوا بغضب من الله ---ثم قست قلوبهم من بعد ذلك فهى كالحجارة او اشد قسوة –وكلما جاءكم رسول بما لاتهوى انفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا يقتلون –ويا اهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وانتم تعلمون –ونتيجة فالتلموديه او اليهودية حركة عنصرية متطرفة ترمى الى اقامة دولة لليهود فى فلسطين تحكم من خلالها العالم كله بالمال والفساد –وللعلم كل شركات الافلام الجنسية لليهود –قال تعالى ويسعون فى الارض فسادا ----