”ارتحنا”... مولوي: جلسة التاسع من كانون الثاني قد لا تنتج رئيسًا!
رأى وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسّام مولوي، أن “عام 2024 كان مفصليّاً، و”ارتحنا” بعد سقوط النظام في سوريا لأنّنا نحبّ الحريّة”.
وقال مولوي في حديث للـmtv: “نأمل ونتفاءل بانتخاب رئيس للجمهوريّة، لكن جلسة التاسع من كانون الثاني قد لا تنتج رئيساً بانتظار توافق داخلي أكبر”.
وشدد على أنه “نحتاج إلى رئيس يواكب المرحلة، ونحن مع تطبيق الـ1701 الذي لا يختلف كثيراً عن الطائف، وعلى الكتل النيابيّة أن تسبق المرحلة”.
كما أشار إلى أن “قائد الجيش العماد جوزيف عون حافظ على المؤسّسة العسكريّة، ومرشّحنا هو كلّ شخص ينجح في الإلتزام بالشرعيّة وفي الحفاظ على المؤسّسات”.
وأضاف: “يمكن للثنائي الشيعي أن يتّخذ أي قرار ولم يتّضح موقفه بعد إن كان يفضّل اللواء البيسري أو العماد عون للرئاسة و”ما حدا بيشتغل عليهن”.
ولفت مولوي إلى أن “البلد بحاجة إلى حكومة سياديّة إلى أبعد الحدود، ومعيار السيادة هو مصلحة البلد والنتيجة التي وصلنا إليها هي التي تحدّد مسار البلد “واللي راضي بهالنتيجة يكمّل بالطريق ذاتو”.