بعد الحوادث الأخيرة... خطوات إيجابية تهدئ من روع مدينة لبنانية!

تعود قضية انتشار الكلاب الشاردة في مدينة طرابلس إلى الواجهة مجددًا، وهي مسألة ليست جديدة ولكنها تتكرر بين فترة وأخرى، وهذا ما حدث يوم أمس في منطقة القبة، حيث شوهدت مجموعة من الكلاب تتجول في شارع الوديع بين المباني، مما أثار قلقًا كبيرًا بين السكان.
في هذا السياق، يؤكد رئيس بلدية طرابلس، رياض يمق، في حديث لـ"ليبانون ديبايت"، أن "الأزمة الاقتصادية اللبنانية أدت إلى زيادة كبيرة في أعداد الكلاب الشاردة في المدينة، حيث اضطرت العديد من العائلات إلى التخلي عن حيواناتها الأليفة ورميها في الشارع بسبب الضائقة المالية، ومع ازدياد أعداد الكلاب، توجهت العديد من الجمعيات إلى بلدية طرابلس للمساعدة في هذا الموضوع، وطلبت تأمين قطعة أرض مخصصة لذلك، وهو ما تم تنفيذه في منطقة أبي سمراء".
تعود قضية انتشار الكلاب الشاردة في مدينة طرابلس إلى الواجهة مجددًا، وهي مسألة ليست جديدة ولكنها تتكرر بين فترة وأخرى، وهذا ما حدث يوم أمس في منطقة القبة، حيث شوهدت مجموعة من الكلاب تتجول في شارع الوديع بين المباني، مما أثار قلقًا كبيرًا بين السكان.
في هذا السياق، يؤكد رئيس بلدية طرابلس، رياض يمق، في حديث لـ"ليبانون ديبايت"، أن "الأزمة الاقتصادية اللبنانية أدت إلى زيادة كبيرة في أعداد الكلاب الشاردة في المدينة، حيث اضطرت العديد من العائلات إلى التخلي عن حيواناتها الأليفة ورميها في الشارع بسبب الضائقة المالية، ومع ازدياد أعداد الكلاب، توجهت العديد من الجمعيات إلى بلدية طرابلس للمساعدة في هذا الموضوع، وطلبت تأمين قطعة أرض مخصصة لذلك، وهو ما تم تنفيذه في منطقة أبي سمراء".